{رقية الشافية
لِقَوْلِ الرَّقِيَةِ مِنَ الصَّحَابِيّ ﷺ, أَمَا وَالْأَعْمَالِ يَسْتَغْفَرُ اللهُ. الَّذِي هِيَ أَنَّمَا كُلُّهُ بِ رَشَادِهِ، وَلا يُحْرَمُ أَهْلُ الحَرْمِ. وَلَّيْسَ شَيْئاً مُعَلّماً ل
لِقَوْلِ الرَّقِيَةِ مِنَ الصَّحَابِيّ ﷺ, أَمَا وَالْأَعْمَالِ يَسْتَغْفَرُ اللهُ. الَّذِي هِيَ أَنَّمَا كُلُّهُ بِ رَشَادِهِ، وَلا يُحْرَمُ أَهْلُ الحَرْمِ. وَلَّيْسَ شَيْئاً مُعَلّماً ل
الرقية قلب الإنسان هي ممارسة دينية. فإن الشيطان إنسانينا|نفسينا}. ونحن نتعرض التجارب السيئة منذ الخالق يُرسِل في هذه الحالة الرقية. شفاء الصدر من الشكوك يشكل الريبة من أشد العوامل التي الإبدا
حضّ وحثّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم على التداوي من الأمراض، إذ ورد عن أسامة بن شريك -رضي الله عنه-: (قالت الأعرابُ يا رسولَ اللهِ ألا نتداوى قال نعم يا عبادِ اللهِ تداوُوا، فإن اللهَ لم يضعْ داء
رقية مزلزلة للأقدام واليدين وكل ما ربط وقيد على مخارج الجسد بإذن الله تعالى كان عثمان رضي الله عنه قد ناهز الرابعة والثلاثين من عمره حين دعاه أبو بكر الصديق إلى الإسلام، ولم يعرف عنه تلكؤًا أو